المشاركات

عرض المشاركات من فبراير, 2016

اصنع من الليمون شراباً حلواً مقال رائع مقتطف من كتاب لا تحزن لعائض القرني

صورة
الذكيُّ الأريبُ يحوّلُ الخسائر إلى أرباحٍ ، والجاهلُ الرِّعْديِدُ يجعلُ المصيبة مصيبتينِ طُرِدَ الرسولُ صلى الله عليه و سلم من مكةَ فأقامَ في المدينةِ دولةً ملأتْ سمْع التاريخِ وبصرهُ  سُجن أحمدُ بنُ حَنْبَلَ وجلد ، فصار إمام السنة ، وحُبس ابنُ تيمية فأُخْرِج من حبسهِ علماً جماً ، ووُضع السرخسيُّ في قعْرِ بئْرٍ معطلةٍ فأخرج عشرين مجلداً في الفِقْهِ ، وأقعد ابن الأثيرِ فصنّفَ جامع الأصول والنهاية من أشهرِ وأنفعِ كتبِ الحديثِ ، ونُفي ابنُ الجوزي من بغداد ، فجوَّد القراءاتِ السبعِ ، وأصابتْ حمى الموتِ مالك بن الريبِ فأرسل للعالمين قصيدتهُ الرائعة الذائعة التي تعدِلُ دواوين شعراءِ الدولةِ العباسيةِ ، ومات أبناءُ أبي ذؤيب الهذلي فرثاهمْ بإلياذة أنْصت لها الدهرُ ، وذُهِل منها الجمهورُ ، وصفَّق لها التاريخُ إذا داهمتك داهيةٌ فانظرْ في الجانبِ المشرِقِ منها ، وإذا ناولك أحدُهمْ كوب ليمونٍ فأضفْ إليهِ حِفْنَةً من سُكَّر ، وإذا أهدى لك ثعباناً فخذْ جلْدَهُ الثمين واتركْ باقيه ، وإذا لدغتْك عقربٌ فاعلم أنه مصلٌ واقٍ ومناعةٌ حصينة ضد سُمِّ الحياتِ  تكيَّف في ظرفكِ...

لا تكن إمعة بالتقليد : أضرار التقليد مقتطف من كتاب لا تحزن

صورة
لا تتقمص شخصية غيرك ولا تذُب في الآخرين. إن هذا هو العذاب الدائم ، وكثيرٌ هم الذين ينسون أنفسهم وأصواتِهم وحركاتِهم ، وكلامَهم ، ومواهبهم ، وظروفهم ، لينصْهرُوا في شخصيِّات الآخرين ، فإذا التكلّفُ والصَّلفُ ، والاحتراقُ ، والإعدامُ للكيان وللذَّات من آدم إلى آخر الخليقة لم يتفق اثنانِ في صورةٍ واحدةٍ ، فلماذا يتفقون في المواهبِ والأخلاق أنت شيءٌ آخرُ لم يسبق لك في التاريخِ مثيلٌ ولن يأتي مثُلك في الدنيا شبيه أنت مختلف تماماً عن زيد وعمرو فلا تحشرْ نفسك في سرداب التقليد والمحاكاة والذوبان  انطلق على هيئتك وسجيَّتك ﴿ قَدْ عَلِمَ كُلُّ أُنَاسٍ مَّشْرَبَهُمْ ﴾ ، ﴿ وَلِكُلٍّ وِجْهَةٌ هُوَ مُوَلِّيهَا فَاسْتَبِقُواْ الْخَيْرَاتِ ﴾ عشْ كما خلقت لا تغير صوتك ، لا تبدل نبرتك ، لا تخالف مشيتك ، هذب نفسك بالوحي ، ولكن لا تلغِ وجودك وتقتل استقلالك أنت لك طعم خاص ولون خاص ونريدك أنت بلونك هذا وطعمك هذا ؛ لأنك خلقت هكذا وعرفناك هكذا -لا يكن أحدكم إمَّعة-  إنَّ الناس في طبائعهمْ أشبهُ بعالمِ الأشجارِ : حلوٌ وحامضٌ ، وطويلٌ وقصيرٌ ، وهكذا فليكونوا. فإن كنت كالموزِ...

Examen de Floristique SVI/S4 2009

faculté  pluridisciplinaire de nador Session Juin 2009 DUREE 2H PS: Répondre directement sur la feuille des énoncés, dans les espaces réservés aux réponses. I.                    Donner les principales caractéristiques des Gymnospermes et ces différents Embranchement (=Division) II.                 Donner les principales caractéristiques des Angiospermes III.              Définir de manière précise des séries suivantes en donnant deux ordres de chaque série IV.              Précisez l’ordre aux quels appartient les familles suivantes F/ Composeées……………………….… F/Labiées…………………………….    F/Geraniacées………………………... F/Euphorbiacées……………………... F/Chénopod...

Examen de Floristique SVI/S4 faculté pluridisciplinaire de nador

صورة
faculté pluridisciplinaire de nador  Nom et Prénom:………………………………………………………………………………. Nº Examen:………………………………Signature:……………………………………….. Examen de Floristique SVI/S4 Session Juin 2011                (DUREE 1: 30 H) PS: Répondre directement sur la feuille des énoncés, dans les espaces réservés aux réponses. 1-       Définir les termes suivants -           Phanérogames : …………………………………………………………………...……………………………………………………………...………………………………………………. …………………………………………………………………...……………………………………………………………...…………………………………………………………………...…………………… …………………………………………………………………...……………………………………………………………...…………………………………………………………………...…………………… -           Taxonomie : …………………………………………………………………...……………………………………………………………...………………………………………………. …………………………………………………………………....

قوة المجهر الاليكتروني , شاهد هذه الصور الرائعة

صورة
ما تراه في هذه الصورة هو نمودج عن الطريقة التي يكبر بها المجهر الاليكتروني الاشياء , الى اضعاف حجمها قد تصل في بعض الاحيان الى عدة ملايين من الاضعاف, و في الصورة مشهد تكبير لقرادة و هي من الكائنات الجد صغيرة و التي تعيش في شعرنا و عدة اماكن من اجسامنا و في الصوف و الاماكن المضلمة و الرطبة و المشعَرة, و طولها حوالي 500 ميكرومتر , و هذا صغير جدا لكن المجهر الاليكتروني لم يتوقف عند هذا الحد, بل كبر صورة بكتيريا موجودة على عين هذا الكائن الصغير طولها ول الى 500 نانومتر و هذا جد صغير , و الصورة خير دليل على قوة المجهر الاليكتروني

Passage de la membrane par protéines de transport

صورة
La diffusion par un transporteur augmente très largement la vitesse et la sélectivité de transport par rapport à la diffusion simple. Le transporteur de glucose (la perméase GLUT1) illustre bien ces deux aspects. Si on compare la diffusion passive à la diffusion facilitée, la différence en efficacité du transport membranaire est manifeste. Efficacité du transport membranaire La spécificité est illustrée ici par le fait que ce transporteur qui a besoin de 1,5 mM de D-glucose pour fonctionner à 50% (Km) de sa capacité maximale ( v max), nécessite plus de 2000 fois plus de L-glucose pour un transport équivalent de cet isomère . De même, pour le D-mannose ou le D-galactose il lui faut respectivement 20 et 30 mM. Ainsi, lorsque ces glucides sont tous présent à une concentration d'environ 5 mM, le D-glucose passera préférentiellement. Spécificité du transport membranaire par Glut1 La...

exercices de physiologie des grande fonctions : physiologie animale

صورة
examen de physiologie des grande fonctions en faculté de nador 2011/2012

Paramètres influençant la croissance bactérienne

صورة
a) Espèce Micro-organisme eucaryotes à Temps de génération élevé Certaines bactéries on un temps de régénération plus important En général à G bactérie è rapide b)                 Paramètres physiochimiques (1)              Température Thermosensibilité Dans la nature on trouve des bactéries qui se différentient en fonction de leur température maximale de croissance. Bactéries mésophiles : température max de croissance : 37°C. Bactéries thermophiles : 45°C et 70°C          optimale : 50-55°C. Bactéries hyperthermophiles : 80°C : Archia. Bactéries psychrophiles : optimale : 10-15°C. à 0°C. Présence de lipides insaturée au niveau de la membrane plasmique à fluidification de la membrane. Par exemple Pseudomonas, Alcalagine...

فكر واشكر, كيف يجعلك التفكير الصائب تدرك نعم الله فتشكره عليها, من كتاب لا تحزن لعائض القرني

صورة
المعنى : أن تذكر نِعم اللهِ عليك فإذا هي تغْمُرُك منْ فوقِك ومن تحتِ قدميْك ﴿ وَإِن تَعُدُّواْ نِعْمَةَ اللّهِ لاَ تُحْصُوهَا ﴾ صِحَّةٌ في بدنٍ ، أمنٌ في وطن ، غذاءٌ وكساءٌ ، وهواءٌ وماءٌ ، لديك الدنيا وأنت ما تشعرُ ، تملكُ الحياةً وأنت لا تعلمُ ﴿ وَأَسْبَغَ عَلَيْكُمْ نِعَمَهُ ظَاهِرَةً وَبَاطِنَةً﴾ عندك عينان ، ولسانٌ وشفتانِ ، ويدانِ ورجلانِ ﴿ فَبِأَيِّ آلَاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ ﴾ هلْ هي مسألةٌ سهلةٌ أنْ تمشي على قدميْك ، وقد بُتِرتْ أقدامٌ؟! وأنْ تعتمِد على ساقيْك ، وقد قُطِعتْ سوقٌ؟! أحقيقٌ أن تنام ملء عينيك وقدْ أطار الألمُ نوم الكثيرِ؟! وأنْ تملأ معدتك من الطعامِ الشهيِّ وأن تكرع من الماءِ الباردِ وهناك من عُكِّر عليه الطعامُ ، ونُغِّص عليه الشَّرابُ بأمراضٍ وأسْقامٍ ؟! تفكَّر في سمْعِك وقدْ عُوفيت من الصَّمم ، وتأملْ في نظرِك وقدْ سلمت من العمى ، وانظر إلى جِلْدِك وقد نجوْت من البرصِ والجُذامِ ، والمحْ عقلك وقدْ أنعم عليك بحضورهِ ولم تُفجعْ بالجنونِ والذهولِ . أتريدُ في بصرِك وحدهُ كجبلِ أُحُدٍ ذهباً ؟! أتحبُّ بيع سمعِك وزن ثهلان فضةَّ ؟! هل تشتري قصور ال...

نصائح كيف تستغل يومك ...يومك يومك

صورة
إذا أصبحتَ فلا تنتظر المساءُ ، اليوم فحسْبُ ستعيشُ ، فلا أمسُ الذي ذهب بخيرِهِ وشرِهِ ، ولا الغدُ الذي لم يأتِ إلى الآن . اليومُ الذي أظلَّتْكَ شمسُه ، وأدركك نهارُهُ هو يومُك فحسْبُ ، عمرُك يومٌ واحدٌ ، فاجعلْ في خلدِك العيش لهذا اليومِ وكأنك ولدت فيهِ وتموتُ فيهِ ، حينها لا تتعثرُ حياتُك بين هاجسِ الماضي وهمِّهِ وغمِّهِ ، وبين توقعِ المستقبلِ وشبحِهِ المخيفِ وزحفِهِ المرعبِ ، لليومِ فقطْ اصرفْ تركيزك واهتمامك وإبداعك وكدَّك وجدَّك ، فلهذا اليومِ لابد أن تقدم صلاةً خاشعةً وتلاوةً بتدبرٍ واطلاعاً بتأملٍ ، وذِكْراً بحضورٍ ، واتزاناً في الأمور ، وحُسْناً في خلقِ ، ورضاً بالمقسومِ ، واهتماماً بالمظهرِ ، واعتناءً بالجسمِ ، ونفعاً للآخرين  لليوم هذا الذي أنت فيه فتقُسِّم ساعاتِه وتجعل من دقائقه سنواتٍ ، ومن ثوانيهِ شهوراً ، تزرعُ فيه الخيْر ، تُسدي فيه الجميل ، تستغفرُ فيه من الذنب ، تذكرُ فيه الربَّ ، تتهيأ للرحيلِ ، تعيشُ هذا اليوم فرحاً وسروراً ، وأمناً وسكينةً ، ترضى فيه برزقِك ، بزوجتِك، بأطفالِك بوظيفتك ، ببيتِك ، بعلمِك ، بمُسْتواك ﴿ فَخُذْ مَا آتَيْتُكَ وَكُن مِّنَ الشَّاك...

الإحسانُ إلى الآخرين انشراحٌ للصدر

صورة
الجميلُ كاسمِهِ ، والمعروفُ كرسمِهِ ، والخيرُ كطعمِهِ. أولُ المستفيدين من إسعادِ النَّاسِ همُ المتفضِّلون بهذا الإسعادِ ، يجنون ثمرتهُ عاجلاً في نفوسهِمْ ، وأخلاقِهم ، وضمائِرِهِم ، فيجدون الانشراح والانبساط ، والهدوء والسكينة فإذا طاف بك طائفٌ من همٍّ أو ألمِّ بك غمٌّ فامنحْ غيرك معروفاً وأسدِ لهُ جميلاً تجدِ الفرج والرَّاحة. أعطِ محروماً ، انصر مظلوماً ، أنقِذْ مكروباً ، أطعمْ جائعاً ، عِدْ مريضاً ، أعنْ  منكوباً ، تجدِ السعادة تغمرُك من بين يديْك ومنْ خلفِك شاهد كيف فرح اطفال لهدية بسيطة , و هي ان يلقوا نضرة على هذا الجهاز      اللوحي , فما بالك بفرح من تفرج كربته بشيئ افضل إنَّ فعلَ الخيرِ كالطيب ينفعُ حاملهُ وبائعه ومشتريهُ ، وعوائدُ الخيرِ النفسيَّة عقاقيرُ مباركةٌ تصرفُ في صيدليةِ الذي عُمِرتْ قلوبُهم بالبِّر والإحسان إن توزيع البسماتِ المشرقةِ على فقراءِ الأخلاقِ صدقةٌ جاريةٌ في عالمِ القيمِ (( ولو أن تلقى أخاك بوجهِ طلْقِ )) وإن عبوس الوجهِ إعلانُ حربٍ ضروسٍ على الآخرين لا يعلمُ قيامها إلا علاَّمٌ الغيوبِ   شربةُ ماءِ من كف...

اتركِ المستقبلَ حتى يأتيَ, هذا هو التعامل الصحيح مع المستقبل

صورة
 أَتَى أَمْرُ اللّهِ فَلاَ تَسْتَعْجِلُوهُ - لا تستبقِ الأحداث ، أتريدُ إجهاض الحملِ قبْل تمامِهِ؟! وقطف الثمرةِ قبل النضج ؟! إنَّ غداً مفقودٌ لا حقيقة لهُ ، ليس له وجودٌ ، ولا طعمٌ ، ولا لونٌ ، فلماذا نشغلُ أنفسنا بهِ ، ونتوجَّسُ من مصائِبِهِ ، ونهتمُّ لحوادثهِ ، نتوقعُ كوارثهُ ، ولا ندري هلْ يُحالُ بيننا وبينهُ ، أو نلقاهُ ، فإذا هو سرورٌ وحبورٌ ؟! المهمُّ أنه في عالمِ الغيبِ لم يصلْ إلى الأرضِ بعْدَ ، إن علينا أنْ لا نعبر جسراً حتى نأتيه ، ومن يدري؟ لعلَّنا نقِف قبل وصولِ الجسرِ ، أو لعلَّ الجسرَ ينهارُ قبْل وصولِنا ، وربَّما وصلنا الجسر ومررنا عليه بسلامٍ.  إن إعطاء الذهنِ مساحةً أوسع للتفكيرِ في المستقبلِ وفتحِ كتابِ الغيبِ ثم الاكتواءِ بالمزعجاتِ المتوقعةِ ممقوتٌ شرعاً ؛ لأنه طولُ أملٍ ، وهو مذمومٌ عقلاً ؛ لأنه مصارعةُ للظلِّ. إن كثيراً من هذا العالم يتوقُع في مُستقبلهِ الجوعَ العري والمرضَ والفقرَ والمصائبَ ، وهذا كلُّه من مُقرراتِ مدارسِ الشيطانِ -الشَّيْطَانُ يَعِدُكُمُ الْفَقْرَ وَيَأْمُرُكُم بِالْفَحْشَاء وَاللّهُ يَعِدُكُم مَّغْفِرَةً مِّنْهُ وَفَضْلاً ك...

Généralités historique sur la microbiologie

Qu’est-ce que la microbiologie ?C’est l’étude des micro-organismes Qu’est-ce qu’un micro-organisme? Un organisme observable au microscope. La microbiologie a pris son sens quand on a observé les premiers micro-organismes. Au XVII° siècle, Antoni Van Leeuwenhoek est le premier à avoir observé des micro-organismes, sous une simple lentille. Il a observé des spermatozoïdes, puis il a observé des spirogyres et des vorticelles. En même temps que lui, Robert Hooke a élaboré le premier microscope , ainsi que le baromètre à roue, le joint universel, le thermomètre à alcool, et il a proposé que le zéro du thermomètre soit le point de fusion de la glace. Il a fait de nombreuses observations très précises de micro-organismes. Au XVII° siècle, les micro-organismes n’étaient qu’un objet de curiosité, il a fallu attendre le XIX° siècle et pasteur, et ses travaux. Il a travaillé sur la fermentation, conservation du vin et de la bière (pasteurisation), culture pure (un seul type de micro-organism...

Quelques questions avec les réponses de la Physiologie de la Reproduction

صورة
1-Pourquoi le corps jaune demeure t-il actif s'il y'a pas de fécondation? s'il y'a pas de fécondation le placenta de l'enfant sécrète une hormone, la HCG qui maintient actif le corps jaune 2- Pourquoi n y'a t-il pas de nouvelle ovulation au cours de la grossesse? la présence d'oestrogènes et de progéstérones tout a long de la grossesse inhibe l'hypothalamus ce qui empéche une nouvelle ovulation 3-Pourqoui le taux de progéstérone et d'oestrogéne chutent-ils n y'a pas eu fécondation? s'il n y'a pas fécondation le corps jaune dégènére (manque le LH et FSH) ce qui provoque la chute des oestrogéne et de la progéstérone. 4- Ou sont situés, dans le tésticule les cellules qui se divisent pour former les spz? les cellules qui se divisent pour former les spz appelée aussi cellules germinales sont situés au niveau de la paroi des tubes séminiféres 5- Quelle hormone secrétée au cours de la phase folliculaire ? les oestrogénes, les pr...